الشعور بعدم الأمان الوظيفي أو الفشل الأكاديمي يزيد من مستويات القلق.
- الإحباط الشعورى: من الغضب والقلق والاستثارة وفترات حادة من الاكتئاب.
الضغوط الداخلية نحو شيء لا يستحق القلق والتفكير فيه بشكل مبالغ.
يختلف مستوى التأثر بالضغط النفسي من شخص لآخر للأسباب الآتية:
الضغوط الناتجة عن الإنهاك في العمل: هناك مجموعة من الأمور المتعلقة بالعمل، أو المدرسة، والتي قد تسبب الضغط النفسي، ومنها:
لذا فيجب الاستفادة من الطبيب المختص، وذلك باتباع إرشاداته، أو أخذ العلاج المناسب للحالة.
للتعرف على المزيد من المعلومات حول الضغط النفسي شاهد الفيديو.
تعلم وممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق وتمارين الإطالة.
التمارين الرياضية: التمرينات الرياضية تصرف عنا مصادر الضغوط وتقلل من الآثار الناتجة عن الضغط النفسي إذ تعمل على خفض ضغط الدم وتحسين الدورة الدموية وتقوية عضلة القلب فنجد أنفسنا أكثر قدرة على التنفس والحيوية مما يقلل بدوره من التعرض للقلق والاكتئاب، كما أنها تكسب الأفراد احساسا بالتحكم في أجسامهم وشعورا بالإنجاز وتساعدهم على النوم الهادئ.
قد ينتج الضغط النفسي عن تعرض الإنسان لصدمة نفسية كفقدان شخص عزيز أو رفضه أو خذلانه من شخص عزيز.
قيم حياتك للتعرف على مصدر الإزعاج أو الضغط النفسي، وتحديد ما يمكنك تغييره للتخفيف من هذا العبء.
لقد باتت هذه الضغوطات النفسية جزءاً من الحياة وأحياناً من روتينها اليومي، وهي أمر طبيعي، لكنَّ خطورتها نور تكمن في عدم قدرة الإنسان على التعامل معها؛ لذا يختلف تأثيرها من شخص لآخر كلٌّ حسب صحته النفسية ومستوى وعيه، فمن الضروري أن نعرف أكثر عن كيفية التعامل مع الضغط النفسي دون أن ندعه يعوق أداءنا ويُثبِّط طاقتنا.
عدم تحمل مزيد من المهام وترتيب الأولويات كي لا تتحمل ما لا طاقة لك به.
وعادة ما يُعالج هذا النوع من الضغوط عن طريق فهم أنواع الضغوط النفسية السبب المؤدي إليه، فمثلا إذا كان السبب هو تحمل الكثير من المسؤولية، فجرب أن تقول (لا)، وأن تطلب المُساعدة من غيرك لأداء المهام، وإذا كان السبب هو تفسيرك للأمور بطريقة خاطئة، فجرب أن تسترخي وأن تنظر للأمور بطريقة منطقية ومتزنة.[٦]